خدمة ديتيكوم - خدمة ديتيكوم حسني مبارك آخر. وقبل أيام من نهاية نظام مبارك ، وأكثر وضوحا ، ترك عائلته بهدوء العاصمة القاهرة. وأحرق مكتب الحزب المركزية للحزب الشامل. مبارك ليس بعد الآن الكثير من الخيارات.
الشيء الوحيد الذي هو على المحك فقط ولاء الجيش. العسكرية إلى أركان السلطة ، منذ انقلاب في عام 1952. حيث تولى النظام العسكري على السلطة في مصر من النظام الملكي في المقابل ، من جمال عبد الناصر وأنور السادات وحسني مبارك.
ولكن الجيش بدأ يتردد في الاستمرار في التعامل مع الجماهير ، ومرئية ، في عدة مدن في مصر ، فهي مألوفة مع الناس ، مثل الإسكندرية. انهم لا يريدون أن يتخذ العنف ضد الشعب. وقال محللون انه اذا كانت هذه الاحتجاجات ستستمر حتى الأسبوع ، أو لمدة خمسة أيام ، ثم سيغادر مبارك. مغادرته القاهرة.
وكان مبارك الذعر ، لأن تعبئة كل قواتها العسكرية ، وبلغ مجموعها 450،000 جندي ، متناثرة في الشوارع في جميع أنحاء مصر. وفقا للسفير الاميركي السابق في القاهرة ادوارد ووكر ، ونشر القوات العسكرية التي نفذت من قبل نظام مبارك تعد مؤشرات فقط من الذعر المتنامي ، وسوف تعرض للخطر المزيد من السلطة.
وفي هذه الأثناء ، كان ابنه جمال وزوجته وعائلته فروا من قبل القاهرة ، لندن ، والآن يقال ، وطلب للحصول على اللجوء في الولايات المتحدة. آخر شيء يمكن أن يتوقع منه مبارك من أجل البقاء. أصبحت الولايات المتحدة اختيار الدكتاتور للحصول على مأوى.
وسائل الاعلام التي هي القاهرة عن دعم عمل 'الثورة' التي جعلت من الشعب المصري ، لا شيء سلبي. لا شيء عمل يصفه من قبل الشعب بأنها أعمال إرهابية. في خضم حصار الحكومة ضد وسائل الإعلام ، مثل الإنترنت والهواتف المحمولة ، ومكبر الصوت ، وغيرها ، ولكن صدى 'الثورة' الحركة في مصر ، والمزيد من تردد الناس ومواصلة التحرك لمواجهة القوة العسكرية.
وأشار باراك أوباما ، الذي هو شريك مبارك ، ودعم التغيير. لا يوجد أي الحالة التي تجري الآن في مصر ، والتي يمكن أن تبرر صريحة يبقى أوباما خلف مبارك ، وتوفير دعم استمرار نظام ديكتاتوري ، الذي رفض شعبه.
سرا ، والسفير الاميركي في القاهرة مارجريت Scoby ، وترتيب رحيل مبارك ، والآن تجري حوارا مع زعيم الحزب الحاكم ، والبحث عن بديل لمبارك ، الذي لم يعد المطلوب شعبه.
ويبدو أن الولايات المتحدة تدرك هذا الوضع ، وكان Scoby المفاوضات المعلقة مع حزب الحاكم ، حزب حسني مبارك والمعارضة ، والبحث عن بديل مبارك ، والتي يمكن أن تضمن مصالح الولايات المتحدة.
المصدر : www.eramuslim.com
Tidak ada komentar:
Posting Komentar
silahkan komentar yang baik dan membangun